/// هل إسرائيل حقاً إلى زوال؟! الأخبار على الأرض لا تكذب

القائمة الرئيسية

الصفحات

هل إسرائيل حقاً إلى زوال؟! الأخبار على الأرض لا تكذب

 


هل إسرائيل حقاً إلى زوال؟! الأخبار على الأرض لا تكذب. مظاهرات واحتجاجات وعنف ونيران تشتعل في كل مكان. شوارع مدن الاسرائيليين لم تعد تختلف كثيرا عن بلدات وقرى الفلسطينيين. فالاشتباكات في كل مكان والسحل والاعتقال والضرب واطلاق والغاز مظهر طبيعي.




هل إسرائيل حقاً إلى زوال؟! الأخبار على الأرض لا تكذب




هل إسرائيل حقاً إلى زوال؟! الأخبار على الأرض لا تكذب

اذ ان ازمة التعديلات القضائية وان تراجع عنها رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو ما زالت اثارها تعصف بالدولة العبرية التي تحولت في عيون كثيرين دولة صغيرة قوية ترهب جيرانها وتتصدر البلدان الاقوى والاكثر تطورا في الشرق الاوسط الى كيان اوم من بيت العنكبوت قابل للانهيار في اية لحظة.


خاصة مع الغضب الامريكي الكبير ساسة اسرائيل وادارتهم للازمة.


ما اعاد الى الواجهة كثيرا من نبوءات تحدثت عن زوال اسرائيل.


وسيناريوهات ربما قد يذهب احدها بالدولة العبرية التي قامت عام الف وتسعمائة ثمانية واربعين على ارض فلسطين.


وقد كان الاستاذ نيوز السبق في عرض كثير من الاعمال المرئية حول هذا الموضوع.


وهذه بعضها لم تنقطع روايات ونبوءات زوال اسرائيل.


بضاعتها نصوص دينية تارة وتقارير استخباراتية وبحوث ودراسات حينا.


اما محرك تواتر النبوءات وتداولها.


اي صدام فلسطيني اسرائيلي كبر او صغور. واليوم يلعب التوقيت دورا حاسما بتلقف روايات الزوال وتصديقها فحرب القصف والصواريخ تدور بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية.


اواسط العام الفين وواحد وعشرين ميلادية. اي على بعد عام على الاقل وستة سنوات على الاكثر لزوال اسرائيل بحسب نبوءات وتحليلات ربما اولها ما ورد بالتوراة.


بان عمر الدولة العبرية ستة وسبعين عاما.


واخر زعمائها هو عطاء الله.


اي نتنياهو. مرورا بنصوص انجيلية تتحدث عن والي اسرائيل بعد افساد بالارض.


وصولا الى دراسات تعنى بالاعجاز الرقمي في القرآن.


تشير الى زوال اسرائيل عام الفين واثنين وعشرين.


بينما لا تبخل تسريبات الاستخبارات الامريكية باعطاء تقريبية للزوال لا تبتعد كثيرا عن عام الفين واثنين وعشرين.


كما هو حال تقارير ودراسات اخرى كثيرة تدور في الفلك ذاته.


فما هي اشهر نبوءات زوال اسرائيل? في الكتب المقدسة رغم ان التوراة وخاصة في سفر التكوين اشارت الى قيام الدولة اليهودية.


الا ان الطوائف اليهودية الارثوذكسية تعتبر قيامها في هذا الزمان خطيئة لانها لم تتوافق مع ظهور المسيح المخلص. ما يعني ان اي دولة تقوم قبل ذلك ستنهار.


وبحسب النبوءات الواردة بالنصوص القديمة للتوراة.


فان عمر الدولة اليهودية ستة وسبعين عاما فقط واخر زعيم لهذه الدولة هو عطاء الله.


ويعني بالعبرية نتنياهو.


ويعني نتنياهو بالعبرية نتن اي عطاء وياه الله.


وبحساب ان دولة اسرائيل قامت عام الف وتسعمائة وثمانية واربعين ما يعني انهيارها عام الفين واربعة وعشرين.


وفي الانجيل يدلل اصحاب نظرية نبوءة زوال اسرائيل.


على ما ورد في سفر الرؤية اخر اسفار الكتاب المقدس بانه لما قرب يسوع من اورشليم تحسر عليها قائلا اه لو علمت ستأتي عليك ايام يحيق بك فيها اعدائك بالمتاريس.


قبل ان تتوعد نبوءة الانجيل ما سمته بالوحش في القدس بالموت والنوح والجوع والاحتراق بالنار.


اما في القرآن تتعدد تفسيرات نبوءات تحديد وقت زوال اسرائيل.

عرابها الكاتب بسام جرار.


ويقدم زوال اسرائيل عام الفين واثنين وعشرين على شكل رؤية رقمية في كتابه نبوءة قرآنية ام صدفة رقمية? بالاستناد الى ايات بالقرآن عن افساد اليهود في الارض.


وبحسب جرار تحقق الافساد الاول الذي دفع نو بخت نصر عام خمسمائة وستة قبل الميلاد لشن حملة من اجل تأديب اليهود وسمي ذلك بالسبي البابلي.


بينما تحقق الافساد الثاني باعلان قيام دولة اسرائيل عام الف وتسعمائة وثمانية واربعين وبحسب جرار فان جمع كلمات الايات في سورة الاسراء من قوله تعالى واتينا موسى الكتاب حتى قوله فاذا جاء وعد الاخرة سيكون الناتج الف واربعمئة وثلاثة واربعين كلمة وهو ما يتطابق مع التقويم الميلادي لعام الفين واثنين .


اذ قامت دولة اسرائيل فعليا في حزيران من عام الف وتسعمائة وثمانية واربعين.


وعند اضافة ستة وسبعين سنة لهذا التاريخ فان الناتج هو ستة وعشرون الف وتسعمائة وواحد وثلاثين يوم.


وعليه فان اكتمال ستة وسبعين سنة سيكون في شهر اذار من العام الفين واثنين وعشرين.


كما تحدث القرآن في سورة يوسف عن نشأة بني اسرائيل وتحدثت سورة الاسراء عن نهايتهم.


وعدد الايات في كل سورة هو مائة واحد عشر اية.


لكن بعد حذف المكرر من نهاية الايات بكلمات سبيلا ووكيلا يتبقى ستة وسبعون اية وهو عمر دولة اسرائيل.


اما النظرية الثانية فهي لمؤسس حركة حماس احمد ياسين.


اذ ذهب في احد مقابلاته عام الف وتسعمائة وثمانية وتسعين الى ان اسرائيل ستزول في الربع الاول من القرن الواحد والعشرين.


وتحديدا في عام الفين وسبعة وعشرين.


الفين وسبعة وعشرين بتكون اسرائيل مش موجودة.


بناء على ان القرآن حدد تغير الاجيال كل اربعين عاما القرآن حدثنا ان الاجيال تتغير كل اربعين سنة.


خاصة ان الله فرض على بني اسرائيل اربعين عاما لتبدل الجيل.


وبالنسبة لاحتلال فلسطين في الاربعين كان هناك نكبة عام الف وتسعمائة وثمانية واربعين.


وفي الاربعين الثانية اندلعت انتفاضة عام الف وتسعمائة وسبعة وثمانين.


وفي الاربعين الثالثة تكون نهاية اسرائيل اي عام الفين وسبعة وعشرين الساسة والاستخبارات.


يبدو ان ما يشجع المؤمنين بنبوءات زوال اسرائيل بحسب النصوص الدينية.


لمشاهده المزيد من هنا